يعاني الواقع في الحب من آلام الوحدة والإجهاد من كثرة ما يبذل من جهد ليلفت نظر حبيبه ويوصل له رسالة قلبه يصبح الحب مثل الوقود الذي يمنحه الطاقة والقوة الدافعة على الصبر والتفاني حتى يحقق حلم حياته. ولما لهذه المشاعر الجميلة من قوة سحرية تجعل المحب يتفنن بكل الوسائل والطرق ليحن عليه حبيبه ويتقبله
إنه الحب الذي يبقينا في بحثٍ دائمٍ عنه، يحملنا فوق جناحيه إلى عوالمه السحرية الرائعة، إلا أنه يكره الروتين ويضعف أمام الملل ويحتاج أن يروي روحه بالتجدد والتغيير الدائمين.فكيف بعد مرور سنوات على الحب والزواج وتزايد وتراكم الهموم والمسؤوليات والأعباء والتغيرات التي تطرأ علينا، يمكننا المحافظة عليه في ألقه وصورته الجميلة؟ وهل مازال
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر